Events for.M.Sc دراسات اللقب الثاني في علوم التغذية
The .M.Sc دراسات اللقب الثاني في علوم التغذية
מצטערים, אין תוצאות שתואמות את החיפוש שלך.
אנא בדוק את קריטריוני החיפוש שלך ונסה שוב.
אמריטוסים:
פרופ' גידי גרוס
סגל נוסף:
ד"ר יגאל בר אילן, גב' עדי שרעבי-נוב, גב' אורטל תשובה, ד"ר איציק ויינשטיין, גב' איילת ויינשטיין, גב' יוספה כחל, ד"ר רון מור, ד"ר אלי פיטקובסקי, מר גיא שלמון.
.M.Sc دراسات اللقب الثاني في علوم التغذية
حول المساق
يقوم برنامج اللقب الثاني في علوم التغذية في الكلية الأكاديمية تل حاي بتأهيل المهنيين والباحثين للتفكير العميق والتعامل مع التحديات الفكرية والعملية التي تواجه خبراء التغذية.
تتطور البحوث الغذائية وتطبيقاتها في مجالات الطب والصناعة والزراعة والبيئة بوتيرة سريعة. أصبح هذا المجال أكثر تعقيدًا وتطورًا، ويتوجب على المشاركين فيه أن تكون لديهم قاعدة معرفية شاملة ومتعمقة في الحياة والعلوم الطبيعية والطب والكيمياء والبيولوجيا الجزيئية. علاوة على ذلك، فإن التوظيف في عالم التغذية يتغير باستمرار وبالتالي تزداد وتيرة التنقل بين المناصب وبين أماكن العمل.
يتوجب على المتخصصين أن يتمتعوا بمعرفة أعمق وأوسع، وقدرة على معالجة المعلومات وتحليلها. وأن يتمتعوا بمهارات تواصل في بيئة متعددة التخصصات، بما في ذلك القدرة على نقل المعلومات والمهارات بلغة علمية موجزة وواضحة. يتطلب المجال مجموعة واسعة من المهارات المهنية والشخصية التي تمكن الفرد من مواجهة التحديات الصعبة، وإظهار القدرة على التعلم بشكل مستقل والتكيف مع التغيرات وظروف عدم اليقين، مع الحفاظ على ربط ثابت بين العالم الأكاديمي وعالم التطبيق العملي.
تم تصميم برنامج اللقب الثاني في علوم التغذية لإكساب جميع هذه المهارات.
يقوم البرنامج بتشكيل الصورة المهنية لخريجيه بناءً على قيم التعمق والإثراء والتحدي وتعدد أنماط التفكير والتكيف وتشكيل المكانة الفريدة وتحقيق الذات لدى الفرد. سيكون لدى خريجي البرنامج المعرفة والأدوات المنهجية والمهارات العلاجية التي تمكنهم من أن يكونوا قادة التغيير، ورؤساء لطواقم العمل والتطوير، مع القدرة على قيادة البحوث الأساسية والسريرية، وليكونوا دافعاً لتحقيق تقدم كبير في هذا مجال التغذية، وتطوير تدخلات قائمة على الأدلة، والمساعدة في تعزيز صحة السكان على المستويات المحلية والوطنية والدولية. وتأهيل خريجين يؤسسون لأنفسهم وللآخرين حياة تستحق العيش..
بفضل المهارات التي سيكتسبها خريجو البرنامج خلال دراستهم في كلية تل حاي، سيتم تحفيزهم على التطوير والتكيف مع المواقف المتغيرة بما في ذلك رصد الفرص الجديدة، والتعلم من الأخطاء، والتعامل مع عدم اليقين، وتحسين قدرتهم على إدارة الوقت والموارد الأخرى، وكذلك القدرة على التواصل الاجتماعي والسلوك التنظيمي الأمثل.
يتضمن البرنامج مسارين:
مسار مع أطروحة (عمل بحثي) ومسار بدون أطروحة (يشمل مشروع بحثي أو مشروع في المجتمع).
- يوفر مسار الأطروحة تأهيلاً واسعاً في مهارات البحث المخبري والسريري وكذلك في الكتابة الأكاديمية. نطاق ومضمون العمل البحثي (الأطروحة) يتوافق مع متطلبات مؤسسات التعليم العالي في إسرائيل.
- يعمق المسار بدون أطروحة المعرفة إلى جانب المهارات السريرية.
تغطي الدورات المختارة لهذا البرنامج مجموعة واسعة من المواضيع المتقدمة في تغذية الإنسان والطب والصحة، مع التركيز على ربطها بالتغيرات والابتكارات في الصناعة. معظم الدورات تجريبية، وبعضها عبر الإنترنت مع خبرة عملية في المختبر و/أو في الدراسات السريرية.
لماذا دراسة .M.Sc في علوم التغذية في تل حاي؟
- برنامج عصري ومبتكر.
- مزيج فريد بين المجالات السريرية والبحثية.
- دورات في مجال العلوم السلوكية والتغذية التجريبية.
- بيئة تعليمية تشاركية وداعمة ومليئة بالتحديات.
- مساهمة مجتمعية.
- جو دراسي فريد.
مجالات التوظيف
تقدم كلية تل حاي لقباً ثانياً في علوم التغذية في مجموعة واسعة من المواضيع، ومجموعة متنوعة من أنواع الأبحاث التي يمكنك التعرف عليها - الأبحاث السريرية، ودراسات التقييم والسياسات، والدراسات الوبائية والدراسات المخبرية المختلفة في معهد "ميغال" الرائد في هذا المجال، بالإضافة إلى ذلك، يوجد في تل حاي مختبر لعلم وظائف الأعضاء، وبالتعاون مع المستشفيات في المنطقة يمكن توسيع نطاق الأبحاث في علوم التغذية.
يرى طاقم قسم علوم التغذية في البحث وتطوير التفكير البحثي والتفكير النقدي وتدريب الباحثين والباحثات في علوم التغذية أهمية قصوى للنهوض بهذه المهنة. في أي مسار مهني تريد الوصول إليه، سيساهم اللقب الثاني في إكسابك المهارات التي تحتاجها. نحن نؤمن بأن البحث يجب أن يكون تطبيقيًا وعمليًا، وأن تتم ملاءمته وفقًا لاهتمامات كل من يهتم بإجراء البحث.
يمكن لخريجي اللقب الثاني في الكلية العمل كمعالجين مستقلين أو في عيادات صناديق المرضى والمستشفيات، وصقل مهاراتهم الاستشارية المهنية خلال دراسة اللقب الثاني. سيتمكن الخريجون الحاصلون على اللقب الثاني في التغذية أيضًا من الاندماج كباحثين في المؤسسات البحثية، والاستمرار حتى الحصول على درجات متقدمة أكثر. أفق مهني آخر هو صناعة الأغذية أو الأدوية أو تعزيز الصحة والتربية.
الوعي المتزايد بأهمية الخبرة والتعليم الواسع وتطوير التفكير النقدي والبحثي لمهنة التغذية يدفع نحو زيادة الطلب على خريجي اللقب الثاني. كما يساهم اللقب الثاني في تعزيز التقدم المهني والاقتصادي بشكل أسرع، ويفتح الباب للاندماج في مناصب إدارية، وفي تخصصات بحسب رغبتك. تتطلب معظم المناصب الإدارية في مجال التغذية عادةً الحصول على اللقب الثاني على الأقل.